أزمُّ.. أحيكُ.. أحكُّ.. أهدُّ…. وأقتلعُ
,أفعلُ أفعلُ.. لا أفعل!
أزمُّ اليومَ حدودَ الهمِّ/
أحيكُ اللون الأزرق فوق خيوط اللون الغير صديقٍ لي/
أقتلع بصيرتي العمياءَ/
أحكُّ كروتَ الخوفِ/ أهدُّ سدودَ ترددِ خطوي/
أمنعُ ذاكَ القلبَ الـ يبدو/
يمرق فكري قربَ صهيلِ القهوةِ/
والحانوتِ اللا يملؤه غيرَ الناسِ/
يعيدون صياغةَ شكلي/
أنظرُ/
أخجلُ/
أبصر فيهم قلباً يُعصرُ/
أزهدُ/
وأشدُّ على عزمي/
وصعودِ الروحِ لتنزلَ/
تنزلَ/
أشفع للأهوالِ لتحدَث/
تحدثَ/
لا أتحدّثُ/
أبقاني/
أكسِر قرة عين الخوفِ وأبدعُ/
أدعم ُمن ترنو للدنيا/
تغفلُ/
تتعبُ/
تقرعُ أبوابَ الخشبِ الأركيتِّ/
لتهوَى/
تهوِي/
وتظن المُخرج يمهلها/
لا يفعلُ/
تنتظرُ/
تقتصرُ/
تختصرُ اللوحةَ في الأزرقِ/
ما أبهاه/
لكمْ تكرههُ/
وتعيد صياغةَ لوحتِها/
لوحتُها هي/
لوحتُها/
تُصنع من أشياءَ جديدة/
لم تألفْها/
لا ألوان هناكَ/
ستعيد البثَّ على أنغامِ الشعبِ البائسِ/
ذا المقهورِ المحرومِ المتعةَ/
والرحلاتِ الصيفيةِ/
والماشروم/
أطباق المشوياتِ/
ومساكن خُصَّتْ للأعراف وأهل الذمة/
تحقيقاً للحق/
لا لشبيبةِ أرضٍ تنحر فيه بنيها/
وسؤالٌ لا يمتدّ بحالٍ للإطلاق/
“هل هي منهم؟”/
ستعيد البثَّ على دمعتها/
والمضغةَ في جنبِ الجسم تذكِّرها/
كي تصنع نغماً أنقى/
سوفَ تغنِّي/
وتعيدُ صياغةَ بُعداً آخر للعالمِ/
فيهِ/
ستبدو النجمةُ/
ساطعةً/
الشمس حريقٌ في الركنِ/
تضادٌ/
في لوحتِها/
في لوحتِها/
ليس تضاداً/
هي تصنع ما يحلو/
يحلو/
وتحيدُ عن الموضوعيةِ/
فلتصنع هي ما يحلو/
يحلو/
ولتبنِ الزرعَ/
وتحصد أكُل البحر الواسعِ/
لو شاءتْ/
وتعيدُ السبْق لفرْحٍ/
برَّأَ منها نفسَه/
وتلملمُ بقع عصير الفاكهةِ الطفلة/
والمسكوبِ على لحظتِها/
لحظتَها/
تشتاق عنايتها للزهرِ/
القطِ/
الورقِ الأصفر/
والفنجال الأبِ/
والموكيتِّ البنيِّ اللا تهواهُ/
تعيد غسيل الحائط/
مثل مساء العيدِ/
ورائحةُ الصابون تعيد الذكرى/
صاحبةً /
وحبيباً /
ومراهقةً لعنتها/
وأبَتْها/
عمراً لم تتعرف فيه ملامحَها/
وملاحَتها/
تنسجُ في لوحتِها قلباً من أضلاعٍ خمسٍ /
أسنانٌ فيه/
فتنهجُ/
كي تنساهُ/
وتنهجُ/
تنهجُ/
ترنو للقلب المرسوم بقلب اللوحة/
تطوي الورقة/
والقلبَ/
الأسنانَ/
الشمسَ/
النجمَ/
هيَ/
تطويَها.. لوحتُها//
لوحتُها تطويها
!
,أفعلُ أفعلُ.. لا أفعل!
أزمُّ اليومَ حدودَ الهمِّ/
أحيكُ اللون الأزرق فوق خيوط اللون الغير صديقٍ لي/
أقتلع بصيرتي العمياءَ/
أحكُّ كروتَ الخوفِ/ أهدُّ سدودَ ترددِ خطوي/
أمنعُ ذاكَ القلبَ الـ يبدو/
يمرق فكري قربَ صهيلِ القهوةِ/
والحانوتِ اللا يملؤه غيرَ الناسِ/
يعيدون صياغةَ شكلي/
أنظرُ/
أخجلُ/
أبصر فيهم قلباً يُعصرُ/
أزهدُ/
وأشدُّ على عزمي/
وصعودِ الروحِ لتنزلَ/
تنزلَ/
أشفع للأهوالِ لتحدَث/
تحدثَ/
لا أتحدّثُ/
أبقاني/
أكسِر قرة عين الخوفِ وأبدعُ/
أدعم ُمن ترنو للدنيا/
تغفلُ/
تتعبُ/
تقرعُ أبوابَ الخشبِ الأركيتِّ/
لتهوَى/
تهوِي/
وتظن المُخرج يمهلها/
لا يفعلُ/
تنتظرُ/
تقتصرُ/
تختصرُ اللوحةَ في الأزرقِ/
ما أبهاه/
لكمْ تكرههُ/
وتعيد صياغةَ لوحتِها/
لوحتُها هي/
لوحتُها/
تُصنع من أشياءَ جديدة/
لم تألفْها/
لا ألوان هناكَ/
ستعيد البثَّ على أنغامِ الشعبِ البائسِ/
ذا المقهورِ المحرومِ المتعةَ/
والرحلاتِ الصيفيةِ/
والماشروم/
أطباق المشوياتِ/
ومساكن خُصَّتْ للأعراف وأهل الذمة/
تحقيقاً للحق/
لا لشبيبةِ أرضٍ تنحر فيه بنيها/
وسؤالٌ لا يمتدّ بحالٍ للإطلاق/
“هل هي منهم؟”/
ستعيد البثَّ على دمعتها/
والمضغةَ في جنبِ الجسم تذكِّرها/
كي تصنع نغماً أنقى/
سوفَ تغنِّي/
وتعيدُ صياغةَ بُعداً آخر للعالمِ/
فيهِ/
ستبدو النجمةُ/
ساطعةً/
الشمس حريقٌ في الركنِ/
تضادٌ/
في لوحتِها/
في لوحتِها/
ليس تضاداً/
هي تصنع ما يحلو/
يحلو/
وتحيدُ عن الموضوعيةِ/
فلتصنع هي ما يحلو/
يحلو/
ولتبنِ الزرعَ/
وتحصد أكُل البحر الواسعِ/
لو شاءتْ/
وتعيدُ السبْق لفرْحٍ/
برَّأَ منها نفسَه/
وتلملمُ بقع عصير الفاكهةِ الطفلة/
والمسكوبِ على لحظتِها/
لحظتَها/
تشتاق عنايتها للزهرِ/
القطِ/
الورقِ الأصفر/
والفنجال الأبِ/
والموكيتِّ البنيِّ اللا تهواهُ/
تعيد غسيل الحائط/
مثل مساء العيدِ/
ورائحةُ الصابون تعيد الذكرى/
صاحبةً /
وحبيباً /
ومراهقةً لعنتها/
وأبَتْها/
عمراً لم تتعرف فيه ملامحَها/
وملاحَتها/
تنسجُ في لوحتِها قلباً من أضلاعٍ خمسٍ /
أسنانٌ فيه/
فتنهجُ/
كي تنساهُ/
وتنهجُ/
تنهجُ/
ترنو للقلب المرسوم بقلب اللوحة/
تطوي الورقة/
والقلبَ/
الأسنانَ/
الشمسَ/
النجمَ/
هيَ/
تطويَها.. لوحتُها//
لوحتُها تطويها
!
2 comments:
ارهقتني
بسبب لون المدونة ولون الخط
وبسبب مشاعرها الحادة كما شفرة تجرح في لوحة ادراكي
..
فيها من روح محمود درويش
قد لا يكون هذا صحيح جدا ,,, ربما يكون فقط تاثير درويش الضارب بجذوره في ذائقتي الشعرية هذه الأيام
هي مش واضحة للدرجة؟
مشاعرها آه
عندك حق.. جدا
مش عهاقدر أحكم ع اللينك بدرويش رحمه الله
وعموما الروح لا تعني بالضرورة طبق الأصل
يمكن الروح الحلوة تبان ف حاجة غير الملامح الظاهرة :))
Post a Comment